المرحلة الثانية من المشروع ستعزز معرفة المجتمعات المحلية وقدرات جمعيات مستخدمي المياه في استثمارات موارد المياه لضمان توافر المياه بشكل مستدام في العاصمة صنعاء.
يأتي ذلك في ظل استنزاف جائر لأحواض المياه الجوفية في كافة المحافظات بسبب توسع زراعة القات وتغطية احتياجات الأعداد المتزايدة من السكان خلال سنوات الحرب.